تساءل عضو كتلة "التنمية والتحرير" النّائب ​أنور الخليل​، "هل يتحوّل ​لبنان​ خلال هذا العهد، من جمهوريّة ديمقراطيّة برلمانيّة إلى وطن ديكتاتوري بوليسي، بممارسات على مستوى الخيار والقرار ينشر الرّعب والتمزّق، فضلًا عن الانهيارات المتتالية للأوضاع الماليّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة؟".

وحذّر، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، من "تحطيم لبنان ومؤسّساته الدّستوريّة، الّتي نصّت عليها وثيقة الوفاق الوطني و​الدستور​".