أشار ​عبد الكريم كبارة​، بعد المشاركة في ​الإستشارات النيابية​ الملزمة في ​قصر بعبدا، إلى "أنني أستغرب كيف أن كتلًا تدّعي السيادة وتتخلّف عن دورها أو تقاطع وكيف تتسابق كتل أخرى لتحجز مكانًا في الحكومة وتفرض شروطها، في وقت مطلوب من الجميع أن يكونوا في ورشة عمل إنقاذية".

وأعلن أنه "إذا استمرت الأمور على هذا المنوال فـ"الله يعين البلد"، ولقد سميت ميقاتي الذي أعتقد أنّه الأقدر لقيادة هذه المرحلة".