طلبت رئيسة وزراء ​فرنسا​ إليزابيث بورن، من جميع الوزراء بحكومتها التحرك لمواجهة تداعيات موجة الحر التي بدأت في فرنسا، وأوضحت أن "للحرارة تأثير سريع للغاية على الحالة الصحية للسكان، ولاسيما الفئات الأكثر ضعفا لذلك يجب حشد كافة الجهات المعنية لمواجهة هذه التداعيات"، وذلك حسبما ذكرت قناة "بي إف إم" الإخبارية الفرنسية.

وكانت موجة الحر قد طالت جنوب غربي فرنسا أيضا، حسبما أكدت ​مصلحة الأرصاد الجوية​ الفرنسية، وتجاوزت ​درجات الحرارة​ 30 درجة مئوية في جزء كبير من البلاد، مع إمكان تسجيل 39 درجة مئوية في بعض المناطق لاسيما ​الجنوب​ الغربي ووادي الرون.