أشار ​النائب​ ​وضاح الصادق​، في تصريح عبر وسائل التواصل الإجتماعي، الى أن "​دستور​ الطائف مرجعيتي السياسية، وضدّ أي ​مؤتمر​ دولي أو محلّي في ظلّ سلاح الأمر الواقع. لا أحد يمثّلني في أي لقاء في أي سفارة وأرفض البحث بهذا الموضوع من أساسه. أخذت علماً به عبر ​الإعلام​ وهذا بحدّ ذاته غير مقبول".

وتابع: "كما وأن بعض مواقف الزملاء في التكتل عن ​اتفاق الطائف​ وتحميل مسؤوليات الإنهيار المالي، وإصرار البعض على رفض أي آلية للعمل أو لتشكيل أمانة سر أو مكتب ​دعم​، والأسوأ قرارات اللحظة الأخيرة وغياب الاستراتيجية والتخطيط، يهدد صمود التكتل برمته إذا لم نتحمل المسؤولية الكبيرة بوعي ونضوج".