أعلن حرس الثورة و​الجيش الإيراني​، أنّهما "سيردان بشكلٍ ساحق وبكل قوة على كل عدو يستهدف المياه والجزر والسواحل والمقرّات الإيرانية".

وأكد قائد مقر خاتم الأنبياء في حرس الثورة العميد غلام علي رشيد، أنّ "​طهران​ ستهاجم كل مقر في أي دولةٍ، تتعاون مع الكيان الصهيوني لتهديد ​الأمن القومي الإيراني​"، محذراً "العدو" من أن "يختبر الإرادة والقوة الإيرانية لأنّه لن يتحمل تكاليف الحرب إذا فُرضت على طهران".

ونبّه الأعداء من قدرات ​القوات المسلحة​ الإيرانية، وأشار إلى أنّها "ستخوض أيّ حربٍ قد تُفرض عليها بحرب تركيبيةٍ مُدمرة".