أشار عضو كتلة "اللّقاء الدّيمقراطي" النّائب بلال عبدالله، إلى أنّ "من جديد، نجحت المصارف ومن خلفها البنك المركزي، في حجز أموال النّاس الّتي حاولت من خلال "صيرفة" تحقيق أرباح متواضعة، تعويضًا عن خسائرها في حجز الودائع".

وشدّدت، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، على أنّه "آن الأوان لتوحيد سعر الصرف، لوقف تعسّف الصرّافين المدعومين، ولتهريب الدولار إلى الخارج، على حساب ما تبقّى من احتياط من عملة صعبة".