أشار النّائب ​أديب عبد المسيح​، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى أنّ "الوجه الحسن في أزمتنا الّتي يتستّر عليها البعض، من ناحية فراغ مركز لطائفة ما من أصيله وتولّي وكلاء من مذاهب أخرى، هو سقوط ​الطائفية السياسية​، وكشف مدى عقمها وتفكّكها وأهميّة كفاءة ونظافة الشّخص وانتمائه وولائه لوطنه، وليس لطائفته أو مرجعيّته أو حزبه".