لفت النّائب ​ميشال الدويهي​، إلى أنّ "كلّ من يختبئ وراء "​الحوار​" قبل انتخاب الرّئيس، لم يعترف يومًا أنّ ​لبنان​ دولة لديها سيادة ودستور".

وتساءل، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، "في كلّ الأحوال، إذا كان هنالك من إصرار على "الحوار"، فلماذا لا يتمّ إسقاط هذا العرف أيضًا قبل تسمية رئيس الحكومة، وقبل انتخاب رئيس المجلس، ولنعلن أنّ الجمهوريّة اللّبنانيّة أصبحت مجلسًا عشائريًّا طائفيًّا؟".