حث "مجلس الكنائس العالمي" أعضاء الكنائس البروتستانتية والأرثوذكسية والأنغليكانية، على "الضغط على رعاياهم والحكومات المحلية في جميع بلدانهم لدعم الحل السياسي للحرب في سوريا".

وبعد اجتماع مع مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية الى سوريا ​الأخضر الإبراهيمي​ وأمين عام الامم المتحدة السابق ​كوفي أنان​، أطلق المجلس "نداء للطلب من الزعماء المسيحيين المساعدة في تعبئة الرأي العام من أجل السلام وحماية مصلحة البشرية العامة"

وأكد الأمين العام للمجلس القس أولاف فيسك تفات أن "هناك توافقا في الآراء في الاسرة المسيحية بأكملها حول التفاوض من أجل السلام في سوريا وقد أقنع الابراهيمي وأنان رؤساء الكنائس بأن هذا الأمر ممكن إذا كان هناك ما يكفي من الدعم السياسي".

ترجمة "النشرة"