رأت رئيسة لجنة الاساتذة المتعاقدين ​ميرفت بلوط​ في حديث صحفي ان "المسالة ليست تفرغ او عمداء بل هو تغليب المصالح السياسية على مصلحة الجامعة"، مؤكدةً "الاستمرار بعدم تسليم نتائج الامتحانات وحملت المسؤولين اخذ الطلاب والاساتذة رهائن، والاستمرار في التحرك".

ولفتت بلوط الى "الاجتماع اليوم في رئاسة ​الجامعة اللبنانية​ لتداول في مصير الملفين في ضوء العراقيل، وقللت من اهمية الموافقة على ملف التفرغ بالاجماع"، معتبرة انها "صورية لأن الوزراء يعلمون ان الملفين متلازمين فاذا عُرقل التعيين عُرقل التفرغ، والاساتذة لن يصدقوا سياسياً الا اذا قرأوا اسماء المتفرغين في الجريدة الرسمية".