نقلت "المنار" عن مصادر امنية ان ما كان يخطط في صيدا لم يكن يقتصر على المدينة، بحيث كانت ستتحرك مجموعات في مجدل عنجر والقاع والفاكهة والطريق الجديدة، والهدف من كل ذلك هو تشتيت قوات الجيش بكل المناطق ، بحيث ان الدفع بقوات النخبة بالجيش في مناطق مختلفة يعني ضعف الاداء وعدم القدرة على مواجهة المخطط شمالا.
واضافت المصادر: "ان ساعة الصفر كانت قريبة جدا والخطة متكاملة والخلايا ستتحرك من منطقة التعمير والفيلات بصيدا"، مشيرة الى ان الاسلحة المصادرة جديدة وهي عبارة عن رشاشات وقناصات متطورة وذخيرة.