ركزت خطب العيد في مساجد عين الحلوة والمية ومية على أحداث غزة وصمود الشعب الفلسطيني، ودعت المجتمع الدولي والعربي الى "التحرك والخروج من الصمت لوقف المجازر بحق الشعب الفلسطيني المظلوم"، ونظمت حملة تبرعات في المساجد تحت شعار "دعما لاهالينا في غزة".

وفي مخيم عين الحلوة، تجمع المصلون من مختلف المساجد امام مسجد خالد بن الوليد وانطلقوا بمسيرة جابت شوارع المخيم، وحملوا الرايات الفلسطينية واللافتات.

وإعتبر مسؤول العلاقات السياسية في "حماس" أحمد عبدالهادي وعضو المكتب السياسي لـ"جبهة التحرير الفلسطينية" صلاح اليوسف في كلمة أن "العيد يأتي هذا العام واهلنا في قطاع غزة يقتلون ويذبحون على مرأى من العالم"، مؤكدا "أحقية الشعب الفلسطيني في مقاومته دفاعا عن أرضه وصدا للعدوان الغاشم".

كذلك انطلقت مسيرات في مخيم المية ومية.