أوضح السفير الأميركي السابق مارك والس أن "فكرة مشروع مكافحة التطرف برزت العام الفائت وبفعل التطورات في الشرق الأوسط وقبل تنامي خطر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام "داعش".

وأكد والس في حديث صحفي الى أن "الانطلاقة تلت استشارات إقليمية ودولية"، وكون التهديد يستهدف "النسيج السياسي والاقتصادي في المنطقة كما هو للمجتمع الدولي"، مؤكدا أن المشروع يريد الانفتاح على كل الحكومات حتى تلك القريبة من جماعة "الإخوان"، ويريد التعاون معها.