ذكرت "الاخبار" ان وحدات الجيش المنتشرة في عرسال واصلت إجراءاتها المشددة، رغم الطقس العاصف، في ضوء التقارير الأمنية التي ترجح حصول "اعتداء أمني جديد"، نتيجة "التغيير الذي حصل في قيادة داعش منذ أيام، ويأس لدى المسلحين من قدرتهم على فتح طريق في اتجاه الزبداني أو مشاريع القاع أو الجانب السوري، مع بدء الصقيع والبرد وضعف المؤن الغذائية لديهم".

وأوضحت المصادر لـ"الاخبار" أن قيادة "داعش" آلت إلى شخص يدعى "النمرود"، من مدينة القصير السورية.