حيا عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب ​علي عسيران​، الجيش في تصديه للجماعات التكفيرية، معتبرا ان "افضل الدفاع يبقى الهجوم وان كل لبناني يدعم توجه القيادة العسكرية والجيش في محاولاته لصد التهديدات ومن اينما اتت".

وفي تصريح له راى عسيران ان "المشكلة تبقى في السياسة القائمة في انتخاب رئيس للجمهورية"، آملا ان "ينتهي هذا المأزق قريبا لاعادة الحياة السياسية الى طبيعتها واجتياز هذه المرحلة الدقيقة والصعبة من تاريخ لبنان والمنطقة"، مشيرا الى أن "الدول تعمل بشكل دائم لدعم الحياة السياسية في لبنان وعلينا ان نستفيد من هذا الدعم لكي نعيد حياتنا الى استقامتها".