أشارت مصادر نيابية مطّلعة على الحوار بين "القوات" و"التيار الوطني الحر" لـ"الجمهورية" إلى انّ "تعميم الأجواء السلبية بشكل مبرمج الهدف منه ضَرب المسار الحواري الذي أصبح واضحاً بأنّ المتضررين من نتائجه الإيجابية كُثر".

وأكدت أنّ كل ما ينشر عن الحوار غير دقيق على الإطلاق. وشددت على أنّ "نقاط الخلاف غير مرتبطة بالمالية العامة وقانون الانتخاب، بل بنقاط أخرى أكثر عمقاً، مؤكدة ان "اللقاءات مستمرة على قدم وساق من أجل الوصول إلى مساحة مشتركة".