رجّحت مصادر ميدانية أن يكون العسكريون المختطفون موزَّعين على أكثر من موقع داخل بلدة عرسال، لافتة الى ان تواجدهم في القلمون لم يعد مُتاحًا تمامًا كما في جرود عرسال التي قد تشهد معركة يخوضها "حزب الله" في اي لحظة.