لفتت مصادر مقربة من الرابية لصحيفة "الأخبار" أن "الخطوة التالية التي سيقوم بها تكتل "التغيير والإصلاح" سيُحددها أداء "المستقبل" في جلسة مجلس الوزراء يوم الخميس المقبل. ففي حال قرر التيار دفع رئيس الحكومة تمام سلام إلى التصرف كما لو أنه رئيس للجمهورية، فإننا سنقف له بالمرصاد".

وأشارت الى أن "الخلاف لن يبقى داخل مجلس الوزراء، بل سينتقل إلى الشارع"، مؤكدة أن "قيادة التيار الوطني الحر لم تحدد بعد مسار التحركات. لكن الخيارات مفتوحة، أحدها شل البلد للضغط على الحكومة".