دعا رئيس مجلس إقليم سان دوني، ستيفان روسيل الرئيس الفرنسي ​فرانسوا هولاند​، إلى "التحقيق بالمجازر التي وقعت في الجزائر خلال الحقبة الاستعمارية 1830 – 1962"، مطالباً إياه بـ"الاعتراف بمجزرة باريس" التي وقعت في 17 تشرين الأول 1961 وإعلانها يوماً وطنياً".

ولفت إلى أن "هولاند، قلب وعده الانتخابي الذي قطعه بخصوص حق تصويت الأجانب، إلى العكس تماماً عبر تبني قانون إسقاط الجنسية"، مشيراً إلى أنه "مع هذا الإجراء فإن أبناء المهاجرين الذين لديهم جنسية مزدوجة، ويقيمون في ​فرنسا​ تم تهميشهم".