دعت "​حركة التوحيد الاسلامي​ مجلس القيادة" بتحويل يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني إلى واقع بعيداً عن "الشعارات اللفظية"، مطالبة الأمم المتحدة لفرض حماية دولية مؤقتة للشعب الفلسطيني وفك الحصار، وإدانة ومحاكمة "الاحتلال الصهيوني" على جرائمه في المحاكم الدولية، كمقدمة لإنهاء "الاحتلال".

وفي بيان أكدت الحركة أنها على خطى رئيسها الشيخ هاشم منقارة تدرك أن "العدو الصهيوني" لا يفهم سوى لغة القوة والمقاومة ولا تزيله القرارات والبيانات الأممية فالنظام العالمي الحالي أثبت تواطئه على القضية الفلسطينية منذ زمن بعيد وأن المقاومة وحدها اللغة العملية على أرض الواقع التي يفهمها كل محتل.