أكد مصدر مشارك في المفاوضات مع ​القوات اللبنانية​ أن "الأمور كانت حتى أمس لا تزال تراوح مكانها على خط العقدة ​المسيحية​"، كاشفاً أن "​معراب​ لم تتلق بعد عرضاً وزارياً مُنصفاً ومقنعاً يلبّي الحد الأدنى من حقوقها المشروعة".

وأشار المصدر إلى أن "تحديد الوجهة نحو السلبية أو الإيجابية يتوقف إلى حد ما على المواقف التي يتخذها رئيس ​التيار الوطني الحر​ وزير الخارجية في حكومة تصريف الاعمال ​جبران باسيل​".