أكدت مصادر "​تيار المردة​" لصحيفة "الأخبار" أن "العلاقة مع "​القوات​" لا تزال ناقصة، وبحاجة إلى لقاء ​سليمان فرنجية​ - و​سمير جعجع​ لتُصبح طبيعية. اللقاء الثنائي له رمزية ويعني تطبيعاً كاملاً للعلاقة".

وأوضحت المصادر أنّ ما يحصل "لن يؤثر على تحالفاتنا في بشرّي و​طرابلس​ و​الكورة​ وغيرها، ولن نتحالف مع القوات سياسياً والمنافسة بيننا ستستمر. مرحلة العداوة هي التي يجب أن تنتهي"، مشددة على أن "لا خوف من تمدّد "القوات" إلى ​زغرتا​، لأنّ ​الانتخابات النيابية​ أظهرت أنّ المنطقة ليست ملعباً مفتوحاً أمام القوات".