دان المتحدث باسم ​الرئاسة التركية​ "قرار الرئيس الفرنسي إيماكرون المستند إلى مزاعم لا أساس لها بخصوص الأحداث التي وقعت في أراضي ​الدولة العثمانية​ عام 1915"، معتبراً أن "خطوة إعلان ماكرون 24 نيسان يومًا لإحياء ذكرى "إبادة ​الأرمن​" المزعومة من أجل إرضاء جماعات الضغط السياسية تعد بمثابة إعاقة الحوار"، مشيراً إلى أنه "إذا كان ماكرون يريد جعل المواجهة مع التاريخ قضية سياسية، فالأجدر أن يختار المواجهة مع تاريخ بلاده".