اعتبر منسق "​حراك المتعاقدين​" ​حمزة منصور​، أن "الإضراب صار بازارا انتخابيا"، داعيًا ​وزارة التربية​ إلى "إنهاء العام الدراسي في الرسمي، وتحويل عشرات التلامذة إلى المدارس الخاصة، لإتمام عامهم الخاص على نفقة الدولة".

ورأى، في بيان، أن "أخذ الحقوق على حساب المتعاقدين، وتلامذة المدرسة الرسمية غير لائق"، متسائلًا "هل يحق أخلاقيًا وتربويًا الإضراب بالرسمي، والذهاب للتدريس في الخاص؟ ثم أولادكم أين هم؟ أليسوا بالمدارس الخاصة؟ وهذا بحد ذاته من أكبر العيوب الأخلاقية".