ذكر النائب السابق ​سيزار معلوف​، أن "المفاوضات الأميركية الايرانية مجمدة لما بعد ​الانتخابات​ النصفيّة "2.23" في ​اميركا​ و​ترسيم الحدود​ مضيغة للوقت مع وسيط صهيوني وجانب متكابر ومهمل، ايضاً مؤجلة لما بعد النتخابات في فلسطين المحتلة، ومن الواضح ان لا حكومة في المدى المنظور، فراغ في سدة الرئاسة وبعد مغادرة المغتربين والسواح في ايلول، وبعد مغادرة فخامة الرئيس في 31 تشرين الاول سنرى ارتفاع في ​سعر الدولار​ عندها سندخل في مرحلة الفوضى والانهيار لكافة مؤسّسات الدولة بما فيها الامنية والقضائية".

واضاف في تصريح على وسائل التواصل الإجتماعي: "للاسف يا اهل ال​سياسة​ في لبنان والساسة الكرام في حال بقيا الخطاب نفسه والانقسام والتراشق الاعلامي المقزّز والصراع على كرسي دون صلاحيات، لذا نقول لكم ارحموا من في الارض ليرحمكم من في السماء، والاّ ترَحَّموا على لبنان الكبير يا صغار قومٍ لسياب والقاب اكابر".