أكّد النائب ​أشرف ريفي​، أنّه "سيكون للبنان رئيس سيادي وإنقاذي وبعيد من محور الممانعة في الربيع المقبل".

وعلّق في حديث الى اذاعة "لبنان الحر"، على الاجتماع النيابي المسيحي في بكركي، مؤكداً "حلفه مع حزب القوات" ووقوفه إلى جانبه بتحفظاته أو تساؤلاته في شأن بعض النقاط التي يجب أن تتوضح قبل أن يعقد اجتماع بكركي، لكي لا يُجيّر لمصلحة من أساء للوطن ومن أخذ الوطن إلى جهنّم أي "​التيار الوطني الحر​".

وفي الملف القضائي، انتقد ريفي "خطوة رئيس حكومة تصريف الأعمال ​نجيب ميقاتي​، ووزير الداخلية ​بسام مولوي​ عبر الطلب من الأجهزة الأمنية عدم تنفيذ أوامر القاضية ​غادة عون​"، معتبرًا أنّها "سابقة خطيرة في تاريخ القضاء والدولة".

وأكّد أنّ "​حزب الله​" يجرنا إلى نموذج إيراني حتى اخواننا الشيعة لا يشجعوه عليه". وتوجه إلى الحزب، قائلاً "كفى تدميرًا للقطاعات كفى تدميرًا للاقتصاد"، مشددًا على أنّ "مشروعَيْ السجاد و​القرض الحسن​ فشلا".