لفت النّائب ​أديب عبد المسيح​، إلى أنّ "القاصي والدّاني يعلم أنّي لست بطائفي، لكنّي وصلت لقناعة أنّ البعض يعتبر ​الطائفة الأرثوذكسية​ مكسر عصا، ومراكزها تَفرغ ولا أحد يبالي أو يرفع الصّوت".

وأكّد، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، أنّ "أيّ تسوية لقيادة الدّرك والإدارة المركزيّة لا تطال رئاسة الأركان، ستواجَه بسؤال للحكومة، ثمّ تُربَط بدعوى لدى ​مجلس الشورى​ لإبطال التّجاوزات كافّة. جرّبونا".