أكد وزير الداخلية ​التشيك​ي ميلان شوفانيتش أن بلاده لن تستقبل قبل نهاية العام 2016 أي لاجئ مقيم حاليا في تركيا وذلك بسبب اوضاع هذا البلد اثر محاولة الانقلاب الفاشلة منتصف تموز.

وفي حديث تلفزيوني، عبر شوفانيتش عن خشيته من أن لا يكون تدخل تركيا لصالح الناس في سوريا انما لحل خلافها مع الاكراد، محذرا من زعزعة استقرار تركيا، معتبرا انه "إذا انهار الاتفاق الاوروبي التركي يمكن أن نتوقع موجة هجرة اقل قوة هذا العام واخرى اهم بكثير في الربيع".