رأت أوساط مطلعة عبر صحيفة "الأخبار" أن هجوم الرياض على رئيس الجمهورية ميشال عون لا يتعلق بإعلان الرياض؛ فكلام عون لم يختلف عمّا جاء عقب البيان الحكومي من حيث التأكيد على البيان الوزاري. والسعودية كانت أول من أشاد بهذا البيان ودعت على إثره رئيس الجمهورية لزيارة الرياض.

بدورها، اعتبرت مصادر في تيار المستقبل أن ما يجري اليوم له صلة بإخلال الرئيس عون بالضمانات التي قدمها للملك عند زيارته السعودية، وتتعلق بعدم السماح لأي مكوّن بالتعرض للسعودية.