كشفت مصادر قناة "المنار" ان العقدة لا تزال قواتية، واصفة ما تطلبه القوات بالجنون، وعليه ووفق المشهد المفترض فإن مطلع الاسبوع لناظره قريب والمهل لا تحتمل اي تمديد بينما انتظر البلد طويلا.

واضافت المصادر: "الطرح للقوات الذي يتضمن نيابة ​رئاسة الحكومة​ ووزارات، العمل، الثقافة، والشؤون الاجتماعية لم يلق صدى من قبلها"، مشيرة الى ان "اللقاء تناول نوعية الحقائب وحصة الشيعة حيث ستبقى ​وزارة الصحة​ من حصة ​حزب الله​، مشددة على ان ​وزارة الأشغال​ حُسمت للمردة واسم وزيرها شبه محسوم، وتمثيل السنة فقد بحثه اللقاء وترك الامر للحريري وما سيتوصل له مع الرئيس عون بهذا الصدد".