ندّد عضو كتلة "التّنمية والتّحرير" النّائب ​ميشال موسى​، بـ"تجدّد الاشتباكات في ​مخيم عين الحلوة​"، داعيًا إلى "وقف فوري للنّار وإغاثة النّازحين من المخيّم ومحيطه، والعودة إلى لغة الحوار".

وشدّد في تصريح، على أنّ "هذا الاقتتال إضافةً إلى عبثيّته وتأثيراته المدمّرة على ​القضية الفلسطينية​، فإنّه يشلّ ​مدينة صيدا​ والبلدات والقرى المجاورة، حيث سقطت ضحيّة ووقعت إصابات، كما يؤثّر سلبًا على حركة المرور من ​الجنوب​ وإليه".

وطالب موسى، الحكومة بـ"قرارات حازمة بالتّعاون مع الجهات الفلسطينيّة المعنيّة، من أجل وضع حدّ لهذا النّزف الخطير، الّذي قد يُستخدم لتمرير رسائل خارجيّة وتوتير الوضع اللّبناني".