لفت أمين عام منظمة التعاون الإسلامي ​اياد مدني​ الى انه كان في قمة منظمة التعاون الاسلامي في مدينة اسطنبول التركية قرارات بالشأن الفلسطيني الذي كان ويظل القضية الكبرى والام للمنظمة وتركيزنا على استئناف عملية السلام انطلاقا من مؤتمر دولي يعقد لهذا الغرض وان تكون هناك وساطة تلعب بها اللجنة الرباعية الموسعة.

وفي مؤتمر صحفي، اشار الى "اننا اتخذنا قرار يدعو الى المصالحة والتقارب فالخلافات الثنائية بين الدول الاعضاء تضعف المنظمة"، لافتا الى انه "تم الاتفاق على ان تستقبل كازخستان قمة للعلوم والتقنية، كما ان هناك نحو 200 قرار في البيان الختامي للقمة".