اعتبر الوزير السابق ​أشرف ريفي​ اأن "القرار الجديد بتخفيض عدد العناصر الأمنية المولَجة حمايتي هو رفعٌ للغطاء الأمني الرسمي عني"، متسائلا: "هل يدرك من إتخذ القرار أبعاده، حيث يتم تعريضي للإنكشاف الأمني، فيما يعرف الجميع حجم ودقة وتبِعات الملفات الدقيقة التي كان لي شرفُ تولِّيها، ومنها ملف ​المحكمة الدولية​ في إغتيال الرئيس الشهيد ​رفيق الحريري​، و​فتح الإسلام​، وتفكيك الشبكات الإسرائيلية، وتوقيف ​ميشال سماحة​، وكلها تبِعاتٌ لا تتوقف خطورتها بعد الإنتهاء من ​الخدمة العسكرية​"، مضيفا: "الله وحده الحامي وليتحمل من إتخذ هذا القرار المسؤولية".